دعت علياء المهدي، التي نشرت صورة عارية لها على مدونتها، وأثارت جدلا كبيرا بكسرها أحد المحرمات الاجتماعية، البنات اللاتي كن محجبات وخلعن الحجاب أو البنات المحجبات اللاتي يرغبن في خلع الحجاب،
إلى إرسال أسمائهن وصورهن بالحجاب وبعد نزعه وأسباب ارتدائهن ثم خلعهن الحجاب وردود الأفعال على ذلك، وأسباب رغبتهن في خلع الحجاب والسن التي ارتدينه فيها.
ونشرت علياء مطالبتها الفتيات بالعربية والانجليزية على صفحتها بالفيس بوك دون أن توضح سبب ذلك، أو ما إذا كانت جهة ما تريد إجراء دراسة على الموضوع مستفيدة من هذه المعلومات.
إلى إرسال أسمائهن وصورهن بالحجاب وبعد نزعه وأسباب ارتدائهن ثم خلعهن الحجاب وردود الأفعال على ذلك، وأسباب رغبتهن في خلع الحجاب والسن التي ارتدينه فيها.
ونشرت علياء مطالبتها الفتيات بالعربية والانجليزية على صفحتها بالفيس بوك دون أن توضح سبب ذلك، أو ما إذا كانت جهة ما تريد إجراء دراسة على الموضوع مستفيدة من هذه المعلومات.
البنات اللي كانوا محجبات و خلعوا الحجاب و البنات المحجبات اللي عايزين يخلعوا الحجاب,
ابعتوا لي كل الحاجات دي أو بعضها لو موافقين علي نشرها:
1) الأسم الكامل أو الأول
2) صورتين لكن واحدة بالحجاب و واحدة بدون حجاب
3) أسباب إرتداءكن الحجاب
4) أسباب خلعكن للحجاب
5) ردود الأفعال علي خلعكن الحجاب
6) أسباب رغبتكن في خلع الحجاب
7) أسباب عدم خلعكن للحجاب رغم رغبتكن في خلعه
8) ردود الأفعال علي تصريحكن عن رغبتكن في خلع الحجاب
9) السن الذي ارتديتن فيه الحجاب
Women who were veiled and took off the veil and women who are veiled and want to take off the veil,
Send me all or some of these items if you agree to publish them:
1) Full or first name
2) Two photos one with hegab and one with no hegab
3) Why you wear/wore hegab
4) Why you took off hegab
5) What were the responses when you took off hegab
6) Why you want to take off hegab
7) Why you didn't take off hegab in spite of your desire to take it off
8) What were the responses when you said you want to take off hegab
9) The age when you started wearing hegab — with Sahar Maher.
عن مدونة علياء المهدي
في اواخر الخمسينات قامت الكويتيات بحركة ثورية كبيرة
كانوا عائدات من مصر بعد اتمام الدراسة و رمين بالنقاب على درج الطائرة و عدن لبيوتهم و لم يعترض الاهل و المجتمع لم يرعد و يزبد احتجاجا على ما قاموا به ..
..
..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق