النائب السلفي المصري علي ونيس بهذا الوجه القميء و النتن و الذي طالب بإنشاء شرطة دينية في مصر
الحضارة على مثال مملكة الشر الوهابية السعودية ، يضبط بوضع مخل و عري مع
فتاة جامعية و يكذب مرتين حين ادعى أن الفتاة خطيبته ( و كأن الشرع السلفي
يبيح الجنس بين الخطيب و خطيبته )
ثم ادعى أنها بنت خالته و كان في جولة حين أحست بالضيق و الغثيان و خلعت ثيابها و كانت في حجره يحضنها ..
و بكلا الحالتين عذر أقبح من ذنب ..
على العموم ليس لدينا اعتراض على الحريات الشخصية و العناق و القبل ، لكن الغريب أن تأتي من كتلة القذارة هذه التي تريد ضرب المجتمع المصري و تدمير الحريات الشخصية و تحويله لأفغانستان جديدة ..
و كان زميله أنور البلكيمي قد سبقه بارتكاب الفواحش و الكذب و الدجل و الخداع ، حين ادعى أن عصابة اعتدت عليه و ضربته ، ثم قال أن مجموعة من الفلول ضربته و اتضح ان الضماد هو لعملية تجميل قام بها لأنفه للزواج من المطربة و الممثلة سما المصري
فماذا تقولون في هؤلاء و ماذا تقولون لمن انخدع بهم و انتخبهم في مجلس الشعب المصري !!
ثم ادعى أنها بنت خالته و كان في جولة حين أحست بالضيق و الغثيان و خلعت ثيابها و كانت في حجره يحضنها ..
و بكلا الحالتين عذر أقبح من ذنب ..
على العموم ليس لدينا اعتراض على الحريات الشخصية و العناق و القبل ، لكن الغريب أن تأتي من كتلة القذارة هذه التي تريد ضرب المجتمع المصري و تدمير الحريات الشخصية و تحويله لأفغانستان جديدة ..
و كان زميله أنور البلكيمي قد سبقه بارتكاب الفواحش و الكذب و الدجل و الخداع ، حين ادعى أن عصابة اعتدت عليه و ضربته ، ثم قال أن مجموعة من الفلول ضربته و اتضح ان الضماد هو لعملية تجميل قام بها لأنفه للزواج من المطربة و الممثلة سما المصري
فماذا تقولون في هؤلاء و ماذا تقولون لمن انخدع بهم و انتخبهم في مجلس الشعب المصري !!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق