ثديي الزهراء (ع) ابنة الرسول النبي محمد كانا طويلين وترضع اطفالها من وراء ظهرها !
كتب الحديث و الاسلام
كتب الحديث و الاسلام
جاء في كتاب اللمعة البيضاء للتبريزي الأنصاري رواية
234 تتميم: [في خصائصها وبعض معجزاتها] وروي أنه لما هاجر النبي محمد من
مكة إلى المدينة وابتنى بها مسجدا، وعلت كلمته، واعتلى علمه وحكمته، وتحدث
به الملوك والشراف، وخاف نقمة سيفه الأكابر والأشراف، هاجرت فاطمة (عليها
السلام) مع أمير المؤمنين ونساء المهاجرين إلى المدينة، وكانت عائشة فيمن
هاجر مع فاطمة (عليها السلام)، فقدمت هي المدينة وكان النبي محمد قد تزوج
في أول دخوله المدينة سودة بنت زمعة، ونقل فاطمة (عليها السلام) بعد الورود
في المدينة إلى حجرة زمعة، ثم تزوج ام سلمة ونقل فاطمة (عليها السلام) من
عند زمعة إلى حجرة ام سلمة لتربيها وتنظر إلى أمرها.
قالت ام سلمة: تزوجني رسول الله النبي محمد وفوض إلي أمر ابنته فاطمة (عليها السلام)، فكنت ادبها ، وكانت والله آدب مني وأعرف بالأشياء كلها. (1)تميم: [في خصائصها وبعض معجزاتها] وكان لها خصائص ومعجزات مفصلة في مواضعها، وقد أشرنا إلى بعضها فيما مر، وذلك مثل كونها بعد ولادتها تنشأ في اليوم كالجمعة، وفي الجمعة كالشهر، وفي الشهر كالسنة، ومثل تنور جمالهاوظهور نور وجهها كل يوم لعلي (عليه السلام) ثلاث مرات، على ما مر تفصيله في وجه تسميتها (عليها السلام) بالزهراء. وانها كانت أبدا بتولا عذراء
وكان ثدياها طويلين بحيث كانت تلقيهما من أعلى كتفيها على عقبها، وترضع أولادها من وراء ظهرها ، على ما ذكر بعضهم ذلك مسندا إلى الرواية.
المرجع: كتاب اللمعة البيضاء للتبريزي الأنصاري رواية 234.
تكبييرر… كان ثديا الزهراء طويلين بحيث كانت تلقيهما من أعلى كتفيها على عقبها، وترضع أولادها من وراء ظهرها، على ما ذكر بعضهم ذلك مسندا إلى الرواية.
صورة ايضاحية لفهم الكيفية التي كانا عليها ثديي الزهراء (ع).
قالت ام سلمة: تزوجني رسول الله النبي محمد وفوض إلي أمر ابنته فاطمة (عليها السلام)، فكنت ادبها ، وكانت والله آدب مني وأعرف بالأشياء كلها. (1)تميم: [في خصائصها وبعض معجزاتها] وكان لها خصائص ومعجزات مفصلة في مواضعها، وقد أشرنا إلى بعضها فيما مر، وذلك مثل كونها بعد ولادتها تنشأ في اليوم كالجمعة، وفي الجمعة كالشهر، وفي الشهر كالسنة، ومثل تنور جمالهاوظهور نور وجهها كل يوم لعلي (عليه السلام) ثلاث مرات، على ما مر تفصيله في وجه تسميتها (عليها السلام) بالزهراء. وانها كانت أبدا بتولا عذراء
وكان ثدياها طويلين بحيث كانت تلقيهما من أعلى كتفيها على عقبها، وترضع أولادها من وراء ظهرها ، على ما ذكر بعضهم ذلك مسندا إلى الرواية.
المرجع: كتاب اللمعة البيضاء للتبريزي الأنصاري رواية 234.
تكبييرر… كان ثديا الزهراء طويلين بحيث كانت تلقيهما من أعلى كتفيها على عقبها، وترضع أولادها من وراء ظهرها، على ما ذكر بعضهم ذلك مسندا إلى الرواية.
صورة ايضاحية لفهم الكيفية التي كانا عليها ثديي الزهراء (ع).
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق