الاثنين، 29 يونيو 2009

شيخ الأزهر: حظر النقاب في فرنسا شأن داخلي ..







قال د. محمد سيد طنطاوى شيخ الازهر حول مشروع حظر النقاب في فرنسا ..

"إن هذا الشأن داخلى ولاعلاقة لنا به وكل واحد حر فى دولته، فما اعتبره عميد مسجد باريس منسجما مع العلمانية الفرنسية "

وقال طنطاوى فى تصريحات خاصة لـ" العربية.نت" "أنا ليس لى شأن بقرار الرئيس الفرنسى بمنع ارتداء "النقاب" فى بلاده لأن لكل دولة قوانينها التى تحكمها وهذا أمر داخلى تنظمه كل دولة كيفما تشاء.

وأضاف طنطاوي المسلمات اللاتي يرتدين "النقاب" في فرنسا في حكم المضطر في هذه الحالة وعليهن الامتثال لقوانين الدولة التي يقمن فيها.


واضاف عبدالجليل, لباس المرأة حرية شخصية لايجب التدخل فيه في أي دولة من الدول ولكن على المرأة المنتقبة ان تخلع نقابها وتكشف وجهها اذا طلب منه ذلك للتعرف على شخصيتها في مواقف محددة مثل الشهادة في المحاكم، مشيرا الى ان سبب قرار الرئيس الفرنسي يرجع لرفض احدى السيدات المنتقبات خلع نقابها عند شهادتها في احدى المحاكم الفرنسية.



دليل ابو بكر

من جانبه قال عمدة مسجد باريس الكبير دليل بوبكر لقناة "العربية" أن تصريحات الرئيس الفرنسي "منسجمة" مع العلمانية المطبقة في فرنسا.

في حين استغرب أحمد جاب الله مدير المعهد الاوروبي للعلوم الانسانية عضو المجلس الاوروبي للإفتاء والبحوث تصريحات الرئيس الفرنسي موضحا أن عدد المنقبات في فرنسا قليل ولا يرقى إلى الظاهرة.

وكان ساركوزي قال في خطاب أمام البرلمان في فرساي قرب باريس، ان البرقع او النقاب الذي يغطي المرأة من رأسها الى اخمص قدميها ليس رمزاً دينياً ويشكل "علامة استعباد" للمرأة، وإن ارتداءه "غير مرحب به" في فرنسا.

وفي مقاطع فيديو بثتها "العربية"، أكد ساركوزي ان البرقع او الحجاب الكامل الذي ترتديه النساء خصوصاً في افغانستان، "ليس رمزاً دينياً (بل) رمز استعباد" للمرأة. وأضاف "أريد ان أؤكد علناً ان البرقع غير مرحب به في أراضي الجمهورية الفرنسية".

ونقلت وكالة الأنباء الفرنسية عن ساركوزي قوله "لا يمكن ان نقبل في بلادنا نساء سجينات خلف سياج ومعزولات عن اي حياة اجتماعية ومحرومات من الكرامة. هذه ليست الرؤية التي تتبناها الجمهورية الفرنسية بالنسبة لكرامة المرأة".

وأعرب عن تأييده لقيام لجنة تحقيق حول مصير الحجاب الكامل في فرنسا التي كان طالب 60 نائباً بها في خطوة أعادت مجدداً الجدل حول العلمانية الموضوع الحساس في فرنسا.

وأكد ساركوزي "ان العلمانية ليست رفضاً للديانات بل مبدأ يقوم على الحياد والاحترام".

وأضاف "لا ينبغي أن نخطئ المعركة، وفي الجمهورية يجب احترام الدين الاسلامي بنفس قدر احترام باقي الأديان".

____________________________

بارك الله بالمفتي ساركوزي و من قبله المفتي شيراك و كل المتنورين الذين يساعدون المسلمات على الخروج من الاوهام و الخرافات الصحراوية المتوارثة .

.

السبت، 27 يونيو 2009

بين لحية سنجر وشعر النائبة الكويتية رولا الدشتي


بقلم اسيل عبد الحميد

عن جريدة القبس الكويتية




بين لحية سنجر وشعر النائبة الكويتية رولا الدشتي






دخل رجل كويتي معرض ماكينات الخياطة «سنجر» الكائن في منطقة شرق، مرتديا دشداشة قصيرة طرفها قريب الى الركبة، ولحيته طويلة تغطي كامل صدره، تبضع من المتجر واشترى ما يريد، وبينما هو خارج، لمح صورة معلقة على الحائط لرجل ذي لحية طويلة تشبه لحيته، سأل البائع عن هويته، فأجابه بانه مخترع ماكينة الخياطة «سنجر»

تأمل الرجل صورته، وبزهو ذكر للبائع محاسن وفضل هذا الرجل المسلم التقي على البشرية، وان النور يشع من وجهه المليء بالايمان، ابتسم البائع واخبره بان اسمه اسحق ميريت سنجر، وهو اميركي يهودي، فانقلب رأي الرجل في السيد سنجر سريعا، وسارع بشتمه ولعنه ونعته بالكافر، وبأنه سيأكل الزقوم حتما، فمصيره نار جهنم.

هذا الرجل وامثاله اصبحوا هم السواد الاعظم في مجتمعنا الكويتي، بل ومجتمعاتنا العربية كلها، فالمظهر واللباس في منظور فكرهم هما فقط ما يحدد مدى تقوى الانسان او صلاحه واستقامته، في عهد من الزمان يكثر فيه المراؤون والمستغلون والمتاجرون والمتخفون بالدين لاسباب دنيوية كثيرة ومتنوعة، من يطيل اللحية هو الاكثر ايمانا بالله، واما المحجبة فهي الاكثر طاعة لله

وعلى هذا الاساس الهش يحددون وجهي الايمان والطاعة، ويوزعون الحسنات والسيئات على خلق الله على كيفهم، كما فعل ذلك المشتري الملتحي مع المخترع الملتحي.

في التجارة، يحرص المتاجرون على تسويق سلعتهم، بدءا من نادل المقهى الى موظفي البنوك والمستثمرين، لذا يكون المظهر مهما وعاملا مساعدا للتسويق، والدين اصبح عند الكثير من افراد مجتمعنا اشبه بالتجارة، يسوقون لانفسهم ـ اجتماعيا وسياسيا ـ من خلال اللباس والمظهر اللذين يوحيان بالالتزام الديني، والفارق انه في التجارة جميعهم يحرصون على التعامل الحسن مع الآخرين، بينما قلة من هؤلاء من يحرص على التعامل الحسن مع الآخر المختلف، في ظل مجتمع افراده غالبا ما يحترمون اركان الدين ولا يحترمون اخلاقه، ويحترمون الحجاب ولا يحترمون العقل الذي تحته، ويحترمون ذكورة الرجل اكثر من عقله، ويحترمون العادات والتقاليد اكثر من الدين نفسه.

للكل الحرية في اختيار المظهر والملبس بما لا يمس الذوق العام في دولة يحكمها الدستور، وعلى الكل ان يعي انه ليس من الضرورة ان يكون مظهر الانسان يشبه باطنه، علينا ان نكون اكثر تقبلا واحتراما وتسامحا، بعضنا مع بعض كمسلمين، ومع الآخر المختلف الذي لا يشبهنا في معتقداتنا وديننا.
***
• انضمام النائبة الفاضلة رولا دشتي كعضو للجنة الظواهر السلبية، بل وكمقررة لها، كان حدثا بلون شعرها الحالك السواد على بعض النواب الاسلاميين، فهي في منظورهم مخالفة للضوابط الشرعية لعدم ارتدائها الحجاب، وعليه قدموا استقالتهم، وبذلك تزعزع الهدف المانع والمموه من تأسيسها، النائبة رولا كانت فعلا نائبة حلت على بعض النواب الاسلاميين، مقيولة.. ما يجيبها الا ستاتها.



http://www.alqabas-kw.com/Article.as...&date=17062009


أسيل عبدالحميد أمين




الخميس، 25 يونيو 2009

االإيرانيون يريدون ترك خيمة التأسلم و العودة إلى إيوان كسرى

- قد يبدو ان سبب هذه التظاهرات و الاحتجاجات العارمة بإيران هو نتائج الانتخابات و لكن حقيقتها هي إظهار الاستياء العارم من نظام الحكم الديني و القبضة الحديدية و الصلاحيات الواسعة لرجال الدين الذين كبلوا هذا المجتمع الحر المتنور لأكثر من ربع قرن ..


فالمجتمع الايراني ضاق ذرعا بحركة طالبان الشيعية الحاكمة التي تقبض على مقدرات البلاد و تصرفها على التوسع و الاسلحة و اذكاء التوترات ..

ما يحصل هو ثورة على حكم اصحاب اللحى البيضاء ..

رسالة مغزاها نريد من مزيد من الحرية و التفاعل مع العالم الخارجي و لا نريد ايران نسخة عن السعودية او الصومال او افغانستان فنحن اصحاب حضارة فارسية موغلة بالقدم ، فالفتيات يردون الخروج من سجن غطاء الرأس و الشباب يريدون مزيداً من الانفتاح على العالم ..

الامة الايرانية تريد الخروج من دوامة الفكر الصحراوي البدوي و تريد ترك خيمة الأسلمة و العودة لإيوان كسرى ..

.










الجمعة، 19 يونيو 2009

شيوعيون ملحدون و مهتمون بالأخلاق - اخرسوا يا مشايخ الاسلام

الصحويين الشيوعيين يعملون لوقف المحتويات الخلاعية ..

لاحظوا شيوعيون ملحدون و مهتمون بالأخلاق ..


.

بكين 19 يونيو 2009 (شينخوا) ذكرت هيئة الرقابة على الانترنت في الصين ان الحكومة الصينية اوقفت بعض عمليات البحث على محرك البحث "جوجل الصين" اليوم (الجمعة) وطالبت بازالة المعلومات الاباحية من المواقع.

قال مكتب مكافحة المحتويات الاباحية والخليعة على الانترنت اليوم ان الحكومة الصينية استدعت المسئول عن محرك البحث "جوجل الصين" بعد ظهر امس (الخميس) واعلنته بالعقاب الذي توصلت اليه.

وتلقى "جوجل الصين" اوامر بايقاف خدمات البحث عن صفحاته الخارجية وخدمات كلمات البحث المتصلة الدولية.

كما طالب المكتب "جوجل الصين" بازالة المعلومات الاباحية والخليعة فورا.

وكان مركز الابلاغ عن المعلومات غير القانونية على الانترنت بالصين قد "ادان بقوة" امس محرك البحث "جوجل الصين" لتوفيره ما وصفه المكتب بكونه وصلات لمواقع اباحية ومعلومات "خليعة" تنتهك اللوائح الوطنية للصين.

السبت، 13 يونيو 2009

صور المرأة بالانتخابات الإيرانية - ايران بلد دمرها الاسلام و رجال الدين

ايران بلد دمره الاسلاميون منذ عشرين عام - تخيلوا لو ان هذا البلد من دون اسلام و لا اسلاميين و لا خرافات صحراوية تحكمه و تديره
لكان اجمل من السويد و الدنمارك ..























الخميس، 11 يونيو 2009

فارماكولوجيا بول البعير

http://i44.tinypic.com/wjcqvr.jpg

فارماكولوجيا بول البعير


نبيل فياض


حسن فعلت وزارة الصحة السوريّة حين أقامت ندوة حول الحجامة، الصرعة الدينيّة الأكثر انتشاراً هذه الأيام، والتي سمعت أن وزيراً سابقاً متهماً بالعقلانيّة والتحضّر اسمه عصام الزعيم "مارس" تلك العادة العلنيّة التقليديّة العريقة.

لكن ما هي الحجامة؟
لمن لا يعرف من القرّاء الجاهلين المقيمين في الغرب الكافر، الحجامة، كما قالوا لي، هي عملية بدائيّة تقتضي إخراج بعض الدم من جسد المريض الذي يعتقد أن هذا الدم فاسد، وإخراجه من الجسد، باعتقاده، سيخرج معه المرض مهما كان مزمناً أو عضالاً. لكن الواقع العلمي يقول، إنّ إخراج دم زائد عن الحاجة من الجسد لا يحتاج إلى كلّ هذه الطقوس الاحتفاليّة، ذات الطابع التقديسي. إخراج دم زائد عن الحاجة من الجسد لا يتطلّب استحضار الملائكة واستبعاد الشياطين، لأنه أمر مغرق في الطبيعيّة والبساطة، ولا يكلّف غير مشوار سريع إلى أقرب بنك دم للتبرّع عنده: وستجد هنالك من يشكرك بامتنان، دون أن يدخل الله أو إبليس في العمليّة.



يغطّون السموات بالقبوات:

ولأن الهبل الديني هو الصرعة الأوضح في سوريّا منذ أكثر من عشرين عاماً، ولأن الله صار القناع الأسهل لتغطية كافّة أنواع الفساد والاسترزاق، ولأن طبقة ذكور النحل المسمّاة بالمشايخ تبحث لها عن مكان تحت الشمس بأسهل السبل وأيسرها، فقد تمّ استغلال قضيّة الحجامة من قبلهم لسوق مزيد من القطعان البشريّة إلى زرائبهم المكتظّة أصلاً من ناحية، ونهب أموال الطيبين المؤمنين ومنافسة الأطباء الفعليين بنوع من التمريض المقدّس من ناحية أخرى.

ولأننا لا نفهم – للأسف – في تفاصيل الحجامة العظيمة: ولا نريد أن نفهم، فإننا، بكلّ ممنونيّة، نرغب بتقديم الملاحظات التالية لطبقة ذكور النحل، ممثلين بما يسمّى "هيئة أرباب الشعائر الدينيّة"، كوننا نمتلك بعض الخبرة – ليس بسويتهم حتماً - في الحديث النبوي، الذي كان الأساس الذي أقاموا عليه خزعبلاتهم القدسيّة:

في الحديث النبوي نفي كامل لقصّة العدوى؛ فلماذا لا تنظّم دار الإفتاء، مثلاً، مؤتمرات علميّة لدحض أسطورة العدوى، التي يتناقض فيها علم الغرب الكافر مع علم حديثنا النبوي الإلهي، فهو لا ينطق عن الهوى، إن هو إلاّ وحي يوحى؛ وفي هذا الصدد يمكننا القيام بالتالي:

استيراد بعض المومسات من أوغندا، من المصابات بالإيدز أو السفلس؛ والطلب من ثم من متطوعين شبّان سوريين مسلمين – شريطة أن لا يكونوا متزوجين حتى لا نضطر لرجمهم – ممارسة الجنس معهن لدحض أسطورة العدوى مرّة وإلى الأبد؛ مع ملاحظة ضرورة حضور شيخ مع سوط يجلد الشبّان ثمانين جلدة للواحد إلتزاماً بالشريعة السمحاء.

تفجير قنابل قذرة، من تلك المحمّلة بالجراثيم الفتّاكة، في مناطق مشهورة بالتزامها الديني، كالسيّدة زينب أو جامع دنكز، لإثبات صحّة الحديث النبوي للكفّار.

تنظيم مؤتمر ضخم برعاية المؤسّسة الإسلاميّة للعلوم والثقافة لدراسة موضوع العين – يخز العين – والحسد، الواردين أيضاً في الحديث النبوي الشريف. وفي هذا الإطار يمكن القيام بالخطوات التالية:

استيراد شبّان وفتيات من بلاد الغرب الشمالي الكافر، المميّزين بالعيون الزرق – شريطة أن تكون أسنانهم فرق – ويفضّل أن تشرف التكيّة الأخرى، المسمّاة بوزارة التعليم "العالي"، على اختيار الشبّان والفتيات، لأن برفسوراتها أكثر ووزيرها نصف أستاذ نصف صاحب مزار. والطلب من المذكورين آنفاً صيب مجموعة من المتطوعين المسلمين بالعين لإظهار صحة الحديث النبوي الشريف.

الدعوة إلى مباراة في السحر وصيب العين، يطلب فيها من المتبارين إظهار مهاراتهم، وتعطى فيها جائزة كبرى لمن يسحر شارون أو يصيبه بالعين، فيجعله يعتقد أنه يأتي النساء وهو لم يكن يأتيهن ويعتقد أنه فعل الشيء وهو لم يفعله، فنأخذ بثأر الرسول الكريم حين صابه أحد اليهود الأنذال بالعين.

استخدام الأمور المعروفة بمنعها للعين وشرّها؛ وهنا يمكن تقديم المقترحات التالية:

التعامل مع حديقة حيوان سان دييغو لتزويدنا بأسنان ذئاب حيث يُقال إن سن الذئب يمنع الحسد؛ والذئاب في سوريّا، مثل كل الحيوانات الأخرى، انقرضت بسبب الصيد الجائر للقائمين على الأمر وأصدقائهم من اللبنانيين والخليجيين وما شابه.

العمل على إنشاء مصنع في الصين أو تايوان لإنتاج الخرز الأزرق، الذي يمنع الحسد ويكسر العين الحاسدة.

استحداث وزارة جديدة للشب؛ تكون مهمتها الأساسيّة تصنيع الشبّ وتوزيعه بالقسائم التموينيّة على المواطنين، منعاً للحسد.

بناء مصنع هائل في منطقة جبلة أو الدريكيش لإنتاج الخيطان الخضر، على اعتبار أن العلويين يضعون حول معاصمهم عموماً خيطاناً خضراء، التي أعتقد أنها تساهم بفعالية في منع الحسد.

استحداث مركز بحوث، بالتعاون مع دول الخليج "العربي" وبتمويل منها، يكون اسمه "مركز بحوث فارماكولوجيا بول البعير". وكما هو معلوم للسادة العلماء الأفاضل، ففي الحديث النبوي الشريف إشارات كثيرة هامّة، لم يكتشفها الغرب الكافر الجاهل حتى الآن، حول "المداواة ببول البعير". بول البعير، وما أكثر البعران في بلادنا، هو الحل الأنجع لكلّ مصائبنا، من الإيدز إلى بريمر. وفي هذا الصدد يمكن القيام بالإجراءات التالية:

التعاون مع منظمة الصحة العالمية لإنشاء مخبر ضخم لدراسة مكوّنات بول البعير، والجواهر الدوائيّة المختصّة بهذا النوع من البول.

العمل مع المؤسّسات المختصّة على تأسيس ما يمكن أن نسميّه بعلم البول المقارن، يُدرس فيه الفرق بين بول البعير وأبوال الأصناف الأخرى من النملة إلى عصيّة كوخ والفيل، ويفضّل العمل مع علماء الاستنساخ على خلق نوع منقرض من الديناصورات لدراسة الفوارق البوليّة بين بوله وبول البعير.

استحداث اختصاص في كليّة الطب يسمّى بعيربولوجيا، يدرس فيه المختص، بعد أن ينهي دراسة الطب والتخصصات البولية، البعيربولوجيا، ويعطى بالتالي شهادة الـ Ph.D بهذا التخصص الهام. ويمنع هذا التخصّص على غير المسلمين حتى لا تسرق منّا علومنا.

أخيراً، يمكن العمل مع وزارة الصناعة على إنشاء معمل لملء بول البعير في زجاجات للإستخدام المحلّي. ويمكن أن نقترح اسماً لهذا المنتج، مثل بول أب.

يا أمة ضحكت من جهلها الأمم!

رحمت الآلهة فرج فودة الذي وصفها يوماً بحضارة بول البعير...

الخميس، 4 يونيو 2009

إيناس الدغيدي المحجبات في مصر يرتدين الحجاب نتيجة اليأس



عادت المخرجة السينمائية المصرية المثيرة للجدل إيناس الدغيدي مرة أخرى إلى تصريحاتها النارية والتي تضعها دائماً في منطقة الضوء، من خلال الهجوم أو الدفاع عنها.

فقد صرحت الدغيدي في حوار لها على قناة الفضائية الليبية أنها ترفض الحجاب، وبالتالي عمل الفنانات المحجبات، وأنه على الفنانة المحجبة أن تجلس في بيتها.

وفسرت الدغيدي قولها بأن معظم المحجبات في مصر يرتدين الحجاب نتيجة اليأس، وقليلات هن اللاتي يرتدينه عن قناعة وتدين، وأضافت الدغيدي أن الحجاب ليس من الشريعة الإسلامية في شيء، وأن الجدل الذي يدور حوله بين علماء الدين يؤكد ذلك.

وقالت الدغيدي إنها غير عليمة بأمور الدين، رغم أن والدها كان عالم دين ومتخرجاً في كلية دار العلوم المصرية، مضيفة أن الحجاب كان موجوداً قبل ظهور الإسلام.

ومن مهاجمة الدين إلى الهجوم الكاسح على العادات والتقاليد، قالت الدغيدي إنه لدينا نحن العرب عادات وتقاليد سيئة جداً ودفعتنا للخلف، وأنها ترفضها دائماً وتحاربها في كل أعمالها الفنية،لأنها ببساطة ليست قرآنا يجب أن ننفذه.

_________________

ما رأيكم - ارى كلامها واقعي جداً ..