السبت، 28 يناير 2012

على المرأة الخليجية خلع الحجاب و النقاب فوراً



من المهين و المعيب بكرامة المرأة ، ان يفرض عليها ارتداء النقاب الاسود خارج البيت و كأنها غراب البين يتحرك في الطرقات بينما يخرج الرجل الخليجي و يسافر ليرى النساء ترتدي الالوان و تمارس حياتها الآدمية بكل أريحية ..

على النساء الانتفاض على موروثات و عهر الذكور و المجتمع و اضطهادهم بهذا الشكل المعيب الذي باتت البشرية تسخر منه ..
ان الاوان خلع الريش الاسود و التلون بألوان قوس قزح فهو حق مشروع و انساني ..
ايها الاب و الاخ و الزوج الديكتاتور ارتدي النقاب بالبيت و قل ما هو شعورك ؟؟
ان احد اسباب تخلف المجتمعات الخليجية و افتقادها للابداع و الجمال و الرغبة بالعيش فيها هو هذا الرتم القميء و المحزن ..

الأربعاء، 25 يناير 2012

العراقيات يقبلن على خلع الحجاب بعد الاستقرار الامني




بغداد - خلود العامري

وأخيراً تمكنت زينب صالح من خلع الحجاب والخروج من دونه الى الشارع بعدما عاشت صراعاً نفسياً كبيراً طوال عامين، غير آبهة بهمسات الجيران وتدخلات الأقارب وبعض المعارف الذين راح بعضهم يرمي الكلام على مسمع منها معتبراً أن خطوتها تلك ذنب لا يغتفر وخرق لقانون سماوي.

زينب التي اضطرت الى ارتداء الحجاب قبل ثلاث سنوات تحت ضغط الأوضاع الأمنية والرغبة في مواصلة دراستها الجامعية وسط ظروف صعبة وغير آمنة، فكرت في خلعه ذات مرة من قبل، لكن النظرة الاجتماعية السائدة عن الفتاة التي ترتدي الحجاب ثم تخلعه منعتها من الإقدام على خطوتها تلك.

وتقول انها عاشت صراعاً نفسياً مريراً بين رغبتها في العيش كما تريد بعيداً من التصنع والتمثيل، وبين خوفها من رد فعل المحيطين بها الأمر الذي دفعها الى العدول عن فكرتها مراراً قبل أن تحسم أمرها أخيراً وتخلع حجابها من دون أي حرج. وتقول: «لم أنم الليلة التي قررت فيها اتخاذ تلك الخطوة، قضيت الليل وأنا افكر في الأمر وعند الخامسة فجرأ بدأت أهيئ ملابسي وترتيب شعري وعزمت على الخروج الى عملي بلا حجاب... وهكذا فعلت».

وعلى رغم ردود الفعل المتباينة لصديقاتها وبعض زملائها للوهلة الأولى حينما شاهدوها من دون حجاب أصرت على صوابية ما أقدمت عليه وانتهى الأمر بالنسبة إليها كونها لم تلبس الحجاب عن قناعة دينية أصلاً، وانما اضطرت لذلك تحت وطأة الوضع الأمني في البلاد وخوفها من أن تتعرض للاستهداف حينما كانت تدرس في الجامعة شأنها شأن الكثيرات غيرها.

أما اليوم فخلعت غالبية صديقاتها وزميلاتها أيضاً غطاء الرأس الذي وضعنه للسبب ذاته وأصبحت الحياة الاجتماعية أكثر استقراراً وابتعاداً عن تأثير المسلحين والميليشيات وما كانوا يفرضونه بالقوة على النساء.

وتؤكد زينب انها لا تستبعد أن تعود الى ارتداء الحجاب يوماً، لكنها حينذاك سترتديه لقناعتها الذاتية وإيمانها الداخلي، وليس تحت ضغط الأوضاع الأمنية.

والواقع أن زينب واحدة من آلاف الفتيات العراقيات اللواتي ارتدين الحجاب في وقت عصيب وعدن للتخلي عنه بعد زوال المسبب، فيما بقيت بعضهن يرتدينه مع ملابس تراعي التصاميم الحديثة للموضة، يصفها الكثيرون بأنها غير ملائمة للحجاب.

ويبدي بعض رجال الدين والمتشددين تذمراً من انتشار الحجاب الغربي وارتداء البنطال الضيق مع منديل الرأس ويصفونه بأنه «حجاب غير شرعي»، أو «الحجاب العلماني» ويقصدون به ذلك الحجاب الذي يكشف عن بعض خصلات الشعر الأمامية، أو يكون مجرد وشاح يلتف على الرأس من فوق ويكشف أطراف الشعر أيضاً أو يجاري الموضة بجميع أشكالها في شكل لا يميز بين المحجبات وغيرهن من غير المحجبات في لفت الأنظار.

ونظراً الى أن هذا الحجاب بات نوعاً من الموضة في العراق تخلت مئات من الفتيات الملتزمات عن لبس الجلباب الواسع منذ أعوام لمصلحة الحجاب الحديث، علماً أن اللواتي يعشن في بيئات محافظة ومتدينة لا يسمح لهن بارتداء تلك الملابس. ومقابل هذا الارتياح النسبي في بغداد، فرضت بعض المحافظات على الصغيرات اللواتي لا يتجاوزن السادسة من العمر ارتداء الحجاب كما يحدث في محافظات كربلاء والنجف التي يعد القائمون عليها الحجاب لباساً رسمياً لتلك المدن بغض النظر عن طبيعة الالتزام الديني لمن ترتديه.

ويعتبر من المحرج للعائلات في تلك المناطق أن تبدأ ابنتهم الصغيرة عامها الدراسي الأول مكشوفة الرأس، ولو تجرأت بعض العائلات المهاجرة على فعل ذلك، فلن تسلم العائلة وابنتها من نعوت غير لائقة.

وتخضع الفتيات في هذه الحال الى ضغوط من المدرسة إذ تقوم بعض المعلمات ومديرات المدارس باستدعاء الأمهات لتنبيههن الى أن المدرسة لا تقبل بفتيات غير محجبات على رغم أن نظام التعليم في العراق لا يشترط الحجاب ولا يفرضه، فضلاً عن كون نظام التعليم فرض فصل مدارس الفتيات عن الفتيان في جميع المراحل الدراسية التي تسبق الجامعة، الأمر الذي جعل بعض العائلات تتمسك برفض ارتداء البنات للحجاب في المراحل الدراسية الأولى على الأقل.

لكن غالباً ما تترك العائلة أمام خيارين أحلاهما مر، إما الانصياع لإرادة المدرسة وضغوط المجتمع وإجبار الصغيرات على ارتداء الحجاب عند الذهاب الى المدرسة فقط، أو ارسالهن عند الأقارب في محافظات أكثر انفتاحاً. أما آخر الحلول التي اعتمدها أسر قليلة جداً فهو الرحيل عن المحافظة كلياً والعودة من حيث أتت

الأحد، 22 يناير 2012

مصر بأمس الحاجة لمحمد علي باشا جديد




حكم مصر ما بين عامي 1805 إلى 1848.
حاكم ابتدأ نجاحاته بمحاربة الوهابية و الاسلام المتطرف و السلفي و سحقه بلا رحمة
حاكم ضرب التيار الرجعي المتسلط بالمجتمع على عهده و هم المماليك و رجال الدين
حاكم قام بتحديث التعليم لمستويات أوروبية عالية و بناء الصناعة المصرية بأبهى حلة
  كان لمحمد علي باشا شخصية كارزمية طموحة و نظرة ثاقبة  فقد وضع خطة لاستخلاص مصر من الهوة التي سقطت بها و التخلف الاجتماعي الذي دام لقرون عديدة
 ولتنفيذ هذا المخطط  حدد سيطرة الهلوسة الدينية الإسلامية على الحكم و المجتمع وعلى مقاليد الحياة فيها والتى ظلت تعيشها مصر  منذ سيطرة عمرو بن العاص وحتى عصره إلى أن عادت هذه الهلوسة مرة أخرى لتضغط على رقبة مصر فى ظل حكم الجمهورية الإسلامية  المصرية على عهد أسوأ رئيس منذ عهد محمد علي و هو أنور السادات


ويمكن القول بحذر أن محمد على طبق العدالة فى الحكم والأحكام وإن كانت ناقصة بشكل كبير ولكنه أستطاع أن ينفذ ما هدف إليه الفرنسيين فى مصر ولم يستطيعوا من مساواة فى المواطنة وعدالة وحرية , وعصره كان متميزاً مفرحاً حتى ولو كان فيه بعض القصور ووضع مصر على حافة متقدمة لتواجه القرن العشرين , ولو كانت عائلته التى حكمت مصر من بعده سارت على نفس المنوال لكانت مصر أصبحت شيئاً آخر غير الذى نراه اليوم .
 نظراً للنسبة الكبيرة من الأقباط الكتبة والمتعلمين فقد خصص محمد على الأقباط واليهود فى المجالس والأعمال الإدارية والتحريرية بالإئتمان على خزائن الدواوين والمصالح والمديريات غير عابئ بأي انتماء ديني .
وكان محمد على هو أول حاكم يساوي بين المواطنين من دون النظر لخلفياتهم الدينية ، لقد خلق هذا الحاكم دولة علمانية قومية قومية برؤى متقدمة جداً ..
فلم تكن الاسكندرية تختلف عن فينيسيا في الرقي العمراني و لا القاهرة عن روما و باريس ..


لو مشى محمد علي هذه الأيام بشوارع مصر و رأى التطرف و العفن و الفكر الوهابي و السلفي و قد انتشر في كل مكان لما صدق أنه في مصر فمن حلوان للفيوم للجيزة لبور سعيد للأسيوط للمنصورة للاسماعيلية و من كفر الشيخ للعريش أكيد لن يصدق ان هذه مصر التي تعب فيها 50 سنة )

الأحد، 15 يناير 2012

الصادق المهدي: المرأة غير مطالبة بالحجاب و الحجاب هو الحشمة



أفتى زعيم حزب الأمة القومي، إمام طائفة الأنصار، الصادق المهدي، بجواز حضور النساء لمناسبات عقد الزواج شاهدات، وتشييع الموتى مشيعات ابتغاء للثواب.واعتبر اصطفاف النساء خلف الرجال في الصلاة مجرد عادة، قائلا إن الصواب أن يقفن محاذيات للرجال كما في الحرم المكي، نقلاً عن وسائل إعلام سودانية.

ودعا المهدي في خطابه أمام ملتقى لشباب حزب الأمة الجمعة الماضي، لإزالة كافة وجوه التمييز ضد المرأة، وأشار إلى عادات فرضت عليها سلوكا جائرا، منها النقاب الذي يلغي شخصيتها، موضحا أن النقاب في المجتمعات الحضرية يوفر وسيلة لممارسة الإجرام، على حد تعبيره.
وتابع أن المرأة غير مطالبة "بما يسمى حجاب" لأن هذه العبارة تشير للستار الذي يقوم بين المؤمنين وأمهات المؤمنين، وقال إن "المطلوب منها الزي المحتشم على أن لا تغطي وجهها وكفيها بحسب حديث الرسول، صلى الله عليه وسلم". وزاد أن "الحشمة تكون للنساء والرجال".
إلى ذلك، أبدى المهدي تعاطفا مع أجيال الشباب، قائلا إن هذا الجيل من الشباب منكوب بغلاء المعيشة وانتشار المخدرات، والأمراض الجنسية، والعنف الذي بلغ درجة غير معهودة
تعليقي : مع أني أرى أنه لا يجب على المراة المسلمة أن تنتظر فتوى تريحها  او كلام من رجل دين ذكوري لتحطم اغلال فرضها عليها رجال دين مسلمون  لكي تاخذ حريتها و تخلع الحجاب و تعيش مثل باقي نساء العالم بكرامتها و تحب من تشاء و تفكر بما تشاء ، لكني أراها بادرة طيبة ، فلكل مكان لباس ، فلباس مكان العمل غير لباس البيت و غير لباس البحر و غير لباس الحفلة و الاهم هو ان نبذ خرقة القماش التي هي ذل و اهانة للمرأة و تحطيم لحريتها الفكرية و الجسدية

والوقت هو الآن لكل مسلمة ارتدت الحجاب رغما عن ارادتها لتخلعه

الخميس، 12 يناير 2012

الجزائري أنور مالك صهر برهان غليون يشتم المسلمين و حضارتهم المزعومة

انور مالك صهر برهان غليون يسخر من الحضارة العربية و الاسلامية و يقول ان العرب بلا انسانية و ان الحضارة المزعومة مجرد كذب مثل كذبة اختراع الاصفار




الثلاثاء، 10 يناير 2012

لماذا جلبت أوروبا الزبالة الاسلامية و ابتلشت بمشاكلها


أصدرت محكمة بريطانية حكماً بالسجن لمدة 18 شهراً بحق مسلم آسيوي حَبس زوجته السابقة في الحمام ثم قام بقص شعرها، عقاباً على ارتدائها ملابس داخلية غربية.
وأشارت صحيفة "ديلي ميل"، الى ان "زهرانة بيغوم كانت في الحمام حين اقتحمه زوجها السابق خليق ميا وهو يحمل مطرقة"، واصفاً ملابسها الداخلية بأنها "شيطان".
وأضافت أن "محكمة التاج في مدينة سنيسرزبروك، إستمعت إلى أن خليق (35 عاماً) قام بتغطية فم زوجته السابقة بيده لمنعها من الصراخ، ولكَمَها على صدرها وبطنها، وانتقدها لنتف شعر حاجبيها وحلق شعر ساقيها وصبغ شعرها بلون فاتح وارتدائها ملابس داخلية غربية، ثم حبسها في الحمام لمدة ساعة".
وأقرّ خليق أمام المحكمة بأنه سجن زوجته السابقة واعتدى عليها بالضرب وتسبب لها بأذى جسدي

الأحد، 8 يناير 2012

النظام السعودي يختزل مطالب المرأة بمهنة بيع الكلوتات


قيادة متخلفة لشعب متخلف يركض وراء التفاهات

شباب الخليج يعاني اشد انواع الحصار الثقافي و الفكري و لا يجد ما ينفتح عليه سوى سير هابطة و سفر بلا فائدة .. و قيادة تتستر على الفساد و المحسوبيات و السرقات و تتعمد نشر الاصولية و الانغلاق و التشدد و التزمت و الحركات الدينية الدموية

و ان طالبت المساء بحرية فهي حرية المرأة في بيع الملابس الداخلية  ..

لله درك يا نساء السعودية على الانجاز ..

لو طالبتم بمطالب اقلها قيادة السيارة و السفر و المساواة بالارث و المناصب و الحرية الثقافية و حرية اختيار الزوج و السفر بلا اذن لكان انفع من طلبات لا تقدم و لا تؤخر ..

اكيد الملك عبود سعيد بان سقف المطالب برؤوس الشعب السعودي هو حرية بيع الكلوتات و الكلاسين

الجمعة، 6 يناير 2012

التونسيين صاموا صاموا و أفطروا على بصلة





المرزوقي الذي عمل في سنواته الاخيرة شاهد عيان في الجزيرة وكان فيصل القاسم يستدعيه الى برنامجه من باريس بالهاتف حتى ( بضحك ) المشاهدين عليه وبعد تسجيل حلقات الاتجاه المعاكس يلطعوه بالساعات على عتبة مكتب الشيخ حمد حتى يتبرك قليلا بدراهمه قبل ان يعود الى باريس ... هذا المرزوقي يتم اجلاسه - بعد ثورة تونس العظيمة - على كرسي الرئاسة الذي جلس عليه الحبيب بورقيبة
والله عيب
كنا نعتقد ان تونس التي انتفضت على الجنرال زين الهاربين بن علي ستعيد الى ارضها امجاد زعيمها التاريخي الحبيب بورقيبة او على الاقل استنساخ رجل في مستواه .. فاذا بهم يختارون طبيبا كان معروفا في باريس بمعالجة مرضاه بالاعشاب والرقية ومنقوع شراب السوس


عن عرب تايمز

الأحد، 1 يناير 2012

ريم لصوت الليبرالية: هذه قصتي مع "المصاصة" و"الحجاب"




بعيدا عن الجدل الذي أثارته علياء مهدي التي لقبت على الشبكة العنكبوتية بالمدونة العارية بعد نشرها لصورها عارية للمطالبة بالحرية الشخصية، كان لافتا خطوتها الثانية التي طلبت فيها عبر مدونتها وصفحاتها على الفايسبوك وتويتر الفتيات اللواتي خلعن الحجاب إرسال صورهن قبل وبعد الحجاب وشرح أوضاعهن والمضايقات التي تعرضن لها من الأهل والمجتمع. كثير من الفتيات تجاوبن مع دعوة علياء، وأرسلن المطلوب، وتم نشر ما أرسلنه على مدونة علياء ورافق المنشور عاصفة من التعليقات المهاجمة والتي تسيء بشكل كبير إلى الفتيات وما قمن به.
وكان لافتا من بين خالعات الحجاب فتاة مصرية، أرسلت صورها ومن خلال ما أرسلته من شرح لقصتها مع الحجاب يلاحظ القارئ إنها مثقفة ورصينة ومن عائلة مثقفة أيضا.

صوت الليبرالية حاور ريم عبد الرازق التي خلعت الحجاب لعدم اقتناعها به، أجوبتها كانت صريحة ومباشرة ومن دون تأخير، ننشر الحوار باللغتين العربية والانجليزية بناءا على رغبتها...

قبل الانتقال إلى الحوار لا بد من تنويه: الحجاب من الأمور الجدلية التي تشغل حاليا المجتمعات العربية والإسلامية، خصوصا في البلدان التي شهدت بعد ثورات الربيع العربي نهضة للتيارات الإسلامية السياسية، والمخاوف التي رافقتها من الضغوط على المجتمع، كتونس والمغرب ومصر، وبفتحنا وتركيزنا على هذا الملف تحديدا لا يعني إننا نؤيد فرضه بالقوة أو فرض خلعه، أو الإساءة له، فيجب ارتدائه على اقتناع تام من الفتاة أو المرأة التي ترتديه، ليس فقط احتراما لنفسها وذاتها، بل احتراما لدينها وللحجاب نفسه، وإلا فسنشهد الكثير من أمثال علياء وريم وغيرهن من اللواتي يرفضنه علانية وبشكل يسيء أساسا إلى سمعة البلاد العربية والإسلامية.


من هي ريم عبد الرازق؟ عمرك ... دراستك ...اهتماماتك ...
أنا فتاة ابلغ من العمر التاسعة عشر أعمل مترجمة و مدرسة لغة انجليزية وأتابع دراستي في كلية العلوم وأهتم بالقراءة و الكتابة وأسعى لإتقان اللغة الفرنسية، أمضيت في المملكة العربية السعودية فترة طويلة من حياتي، امتدت من المرحلة الابتدائية إلى الثانوية، وأعيش حاليا في القاهرة. خلعت الحجاب منذ سنة تقريبا. حوربت كثيرا بسبب قراري، تعذبت . وطردت من منازل بعض اقاربي . 


I am nineteen years old and I am an English teacher and translator, My College major is in environmental science and my interests include writing, reading, and learning to be fluent in French, ,I was in Saudi arabia Since I was in elementary school until I reached high school… I currently live in Egypt 
I took it off one year ago and I was not working back then
But with in my community I was called a whore , lunatic , I was tortured for a while , I was humiliated , I was kicked out of a family members house.




اخبرينا قصتك مع الحجاب
اضطررت لارتداء الحجاب في سن العاشرة بسبب رجل سعودي تحدث إلى والدي وقال إن لهوي بدون حجاب في الملاهي مثير للفتنة، وعندما أتذكر تلك الحادثة ألوم والدي لأنه لم يوضح للرجل إني مجرد طفلة و من يثار من طفلة صغيرة يجب عليه أن يرى طبيب نفساني.
بعد سنوات من هذه الحادثة أرسل لي احدهم صورة لـ"مصاصة" تمثل فتاة وغطاء المصاصة يمثل الحجاب، كإشارة رمزية إلى ما ترمز له المرأة من غير الحجاب، نظرت إلى المرآة ورأيت ما قد يصدم الناس، رأيت إنسانة لها الدماغ، والمشاعر، والعواطف والقيم والأخلاق، ولكن لم أكن أرى نفسي مصاصة. وبعد قراءة نقدية حول الحجاب قررت أنه لم يكن مناسبا بالنسبة لي.
I was forced to wear it at the age of ten because a Saudi man spoke to my father about my causing "fitna" by running around an amusement park with my head uncovered. I suppose looking back at it now I blame my father for not telling the man that I am merely a child and that whoever would get aroused by children should go see a therapist.One day years later I was sent image of a covered lollipop representing the veil and an uncovered lollipop with flies on it representing women who do not wear it. I looked in the mirror and what I saw might shock people, I saw a human being with a brain, feelings, emotions, morals, values and ethics but I did not see myself as a lollipop. After critically reading about the veil for months I decided it was not for me.

هل تؤيدين ما تقوم به علياء مهدي بالنسبة للحجاب ؟
نعم ، أنا أؤيد تماما ما قامت به علياء، خصوصا ما يتعلق بحملتها ضد ضغوط المجتمع على النساء لارتداء الحجاب، وأنا أشجع المزيد من النساء على الكلام إذا كانوا يتخذون تدابير السلامة الضرورية، لحمايتهم من الغضب الذي قد يتعرضون له إذا ما عبرن عن رأيهن، وأنا أعرف العديد من الفتيات اللواتي يرتدين الحجاب و ويرغبن بخلعه، لكنهم خائفات من ردات الفعل.
Yes, I completely support Aliaa when it comes to her campaign against society's pressure on women to veil and I encourage more women to speak up if they are taking the necessary safety measures, I know many girls who dream of taking the veil off but do not because of society and how it will view them.



ألا توجد طريقة أخرى للتعبير عن الرأي غير نشر الصور مع ومن دون الحجاب ؟

 لو قمت فقط بالكتابة وحتى لو باسمي ومهما كتبت فلن يصدقني احد، والكثير سيشك بوجودي، وسيقول البعض إني جزء من مؤامرة يقوم بها أعداء الإسلام، فصورتي هي هويتي التي لا اخجل منها ولا من الخطوة – القرار الذي اتخذته.
Well I suppose if I just posted words not many will believe me in fact many will doubt that I even exist and might say it is probably a plot done by the enemies of Islam. My photographs are my identity that I am not ashamed of



هل توافقين على نشر علياء لصورتها عارية كتعبير عن الرأي ؟ 
 يوجد العديد من الطرق للتعبير عن الرأي، فالبعض يعبر من خلال الموسيقى والكتابة والفن، الخ... وأنا أؤيد حرية علياء وطريقتها في التعبير لأنها لم تؤذي أحد.
People protest and express themselves in different ways some choose to do it through music, writing, art etc… I support Aliaa's freedom of expression since she has not hurt anyone.



هل من الممكن مثلا أن تنشري صورتك أنتي عارية للاحتجاج على أمر ما ؟
 لا ، ليس لأي سبب من الأسباب الأيديولوجية، ولكن ببساطة لأنني لن أكون مرتاحة باستخدام هذا الشكل من أشكال التعبير
No, not for any ideological reason but simply because I would not be very comfortable with this form of expression.


كيف تنظرين للمرأة العربية - السعودية - المصرية – الأوروبية
أعتقد أن غالبية النساء في الشرق الأوسط مظلومات ولكنهن يخشين المطالبة بحقوق متساوية مع الرجال، أو يتعرضن لغسيل دماغ حتى يقتنعن أنهن أقل من الرجال، وبالتالي لا يستحققن المساواة في الحقوق، وبالطبع المرأة الأوروبية لديها الكثير من الحقوق ولا مجال للمقارنة مع الشرق أوسطية. 
Well I believe the average European woman has a lot more rights than the average Middle Eastern woman I think the majority of women in the Middle East are either feeling oppressed but are too afraid to demand equal rights as men or are brainwashed to believe they are less than men and therefore do not deserve equal rights.
كيف تنظرين للمحجبات اللواتي اخترنه طوعا؟
لدي صديقات اخترن ارتداء الحجاب وأنا أحترم هذا، لان هذا هو قرارهن ولم يجبرن عليه، وأنا أؤيد حرية الاختيار طالما الشخص لا يضر أحدا، فالمرأة يجب أن يكون لديها الحق الحق بالاختيار بأمر مماثل...
I have friends who chose to wear the veil and I respect that this is their decisions I support freedom of choice as long a person is not hurting anyone then they have every right to wear i