الجمعة، 13 أبريل 2012

الاسلام دين فارغ و المسلمون يحاولون ملأ خواء الاسلام بالتعصب و التطرف


البرلمانات العربية و غبائها و تفاهتها ...


بعد قراءتي لعدة اخبار و خصوصا قوانين التجديف و الشريعة من جلد و قتل و قطع و سحل و تصرفات أتباع محمد يتبين لي و يتأكد لي مدى خواء و فراغ الدين المحمدي من أي شيء نافع بدليل أن المحمديين لم ينفعوا في تقديم اي شيء نافع للعالم ..
جامعاتهم اسوأ الجامعات و مجتمعاتهم أتعس المجتعات ( غنية كانت او فقيرة ) و أخلاقهم اسوأ الاخلاق و تصرفاتهم يندى لها الجبين بكل شيء ..
التمثيلية بان هذه المجتمعات اكثر المجتمعات أخلاقاً و استقامة و انسانية هي كذبة مفضوحة لم يعد يصدقها احد ..
التعويض عن الشعور الداخلي بخواء و فراغ و كذبة هذا الدين هو التطرف الشكلي الخارجي من اطالة اللحى و الظهور بمظهر المصلي الورع التقي الذي لا يترك مناسبة لينشر كم هو مؤمن و لا يترك لا صلاة و لا تهجد و لا صوم و لا سجود و لكنه من الداخل يحس انه مجرد مقلد وارث للدين و لا يمارسه الا لانه اصبح جزء منه يريد رفضه مثل السيجارة المضرة فلا يقدر لكثرة عدد المدخنين و لأن الجو العام لا يناسب تركه لهذه العادة المتوارثة دون ايمان و لا تأثير بالنفس..

..

هناك تعليق واحد:

العرض يقول...

وما هز الحل أخي العزيز ؟؟؟
ألا يمةننا أن نخلق أخلاقنا؟
المنطق و الفكر أضنهما البديل لكن هناك مشكلة تلوح في الأفق اعتقدنا أننا بتركنا للإسلام قد حللناها لكن في الحقيقة فهي لا زالت هنا و هي التي خلقت لنا كل هذه الأديان
لما نحن هنا ؟؟ ما الفائدة من حياتنا ؟؟
كيف نقبل أننا سائرون إلى فناء