الثلاثاء، 24 يوليو 2012

جنة الله كما رآها النبي أرنوب صلى الجزر عليه و سلم




نعم ، هذا ما يريده و يهواه و يتخيله النبي أرنوب صلوات الجزر عليه ...

الصورة ليست للضحك لأني أريد أن أدغدغ مشاعركم لأمر مهم ، هو أن كثير من أحلامنا نكون قد فكرنا فيها و نحن بحالة اليقظة أو مرحلة ما قبل النوم و الرسول ابتكر جنة الحور و النساء و رآى الأثداء المعلقة في كل مكان في يوم الاسراء يوم صعوده المزعوم من السماء ..

كل هذه ليست وحي بل رغبات تقاطعت و أغرى بها محمد الجهلة و المستعربين و الجهلاء ممن تبعوه ليغويهم ..
صحيح ان هذه كلها قصص متوارثة و مأخوذة من التراث الفارسي و كتب الزرادشتية و لكن كلها يتقاطع مع رغباته اللاواعية ، أكبر دليل أنها خرافات هو خوف محمد الدائم من اطلاع الجهلة من أبناء يثرب على التراث الديني للزرادشتية و المانوية و نهيه اتباعه عن اي اطلاع على اديان الآخرين كي لا ينكشف امره ..

لاحظوا كيف قريش الراقية المتعلمة المثقفة و حتى اقرباؤه رفضوا نبوة محمد رفضاً تاماً و إلى الآن لا يتبعه الا الجهلة و من تتدغدغ عواطفهم و غرائزهم بالترهات ...
على المسلمات الانفتاح الجنسي و التعرف على اجسادهم لأن بهذا احد اسرا رالقضاء على التطرف و اقصاء دور الاسلام اللاواعي بالمجتمعات ..

ليست هناك تعليقات: