الأحد، 16 مارس 2008

دكتورة وفاء سلطان شكراً



لعل السباحة عكس تيار أسلمة المجمتعات صعب بالفعل في ظل مصادرتهم القوانين و حرية التعبير و سطوهم على الحكومات و الوزارات و العقل و لكن كلمة شكر للدكتورة التي قالت الحق و لامست قلوبنا بالصدق و الضرب على الخلل في عقليتنا فشكراً :


كلامها يجب أن يدرس للأطفال و في الكليات و ينقش في قلب و فكر كل حر و عاقل :

لقد استطاعت الرسوم الدنماركية أن تسقط الحجر الأول في جدار ذلك السجن لتفتح طاقة من النور كي تدخل منها الشمس بعد ان طال ظلامه، وسيذكر التاريخ رئيس تحرير الصحيفة الدنماركية الذي سمح بنشر هذه الرسوم وقد قلت له هذه الرسوم لم تأت من فراغ ولم يرسمها الرسام من وحي خياله، بل كانت انعكاسا لمعرفته ولا أشك أن الرسام قرأ الكثير عن الإسلام واستقي تلك الرسوم من قراءاته، فالرجل الغربي الذي يقرأ قول محمد جعل الله رزقي تحت حد سيفي لا يمكن أن يتخيل عمامة محمد علي شكل حمامة سلام بل علي شكل قنبلة، وعلي المسلمين أن يصغوا إلي انتقادات الآخرين علهم يعيدون النظر في التعاليم الإرهابية التي بين أيديهم.

-

هناك تعليقان (2):

shakreen يقول...

هداكي الله واعادك الي صوابك

shakreen يقول...

قاتلك الله اتها الملحده الجاحده ولسوف لن تكونين ممن يشفع لهم الرسول يوم لا ينفع مال ولا بنون الا من اتي الله بقب سلم هداك الله